تواصل العملة البريطانية، الجنيه الاسترليني، ارتفاع قيمتها أمام العملات الرئيسة، مع زيادة توقعات رفع أسعار الفائدة في بريطانيا بشكل أسرع وأكبر من المقدر سابقاً، وذلك بعدما أظهرت أرقام مكتب الاحصاء الوطني ارتفاع معدلات التضخم في بريطانيا بشكل أكبر من توقعات الاقتصاديين والمحللين في السوق.
أسفرت زيارة الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-أن إلى الرياض، الثلاثاء 18 يناير (كانون الثاني)، حيث كان في استقباله ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، عن توقيع اتفاقات بين جهات حكومية وخاصة في البلدين.
تراجعت المؤشرات الرئيسة في "وول ستريت" بشكل حاد أمس الثلاثاء 18 يناير (كانون الثاني)، إذ استمرت عمليات البيع في أسهم التكنولوجيا مع عودة الأسواق للتداول من إجازة يوم الإثنين، كما أثرت النتائج المالية الضعيفة من بنك "غولدمان ساكس" في الأسهم المالية.
كشف تقرير حديث، أن الاقتصاد الصيني تمكن من تحقيق نسبة نمو عند مستوى 8.1 في المئة خلال العام الماضي، متجاوزاً بكثير أهداف الحكومة. لكن ضعف النمو في الأشهر الأخيرة من عام 2021 يشير إلى أن المشاكل لا تزال تلوح في الأفق حيث تكافح البلاد مع أزمة عقارية متفاقمة وتفشي فيروس كورونا المتجدد ونهج بكين الصارم بعدم التسامح للسيطرة على الفيروس.
بدأ الطريق الطويل لتنفيذ اتفاق العام الماضي العالمي، بشأن ضرائب الشركات، لكن النهج الفرنسي في دفع ما لا يقل عن 15 في المئة من معدل الضريبة الأدنى يواجه مقاومة في العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
أعلنت شركة "مايكروسوفت" الأميركية للبرمجيات وخدمات الكمبيوتر، الثلاثاء، أنها ستشتري شركة "أكتيفيجن بليزارد" (Activision Blizzard) في صفقة بقيمة 68.7 مليار دولار، لتوحّد بذلك اثنين من أكبر القوى في قطاع ألعاب الفيديو على مستوى العالم.
تظهر أرقام جديدة أن العاملين الذين ينتقلون إلى وظائف جديدة نالوا زيادات كبيرة في الأجور خلال ديسمبر (كانون الأول) 2021، فيما تقاتلت الشركات على الموظفين وسط نقص في العمالة على مستوى البلاد.
على الرغم من الجدل المثار حول الحد الأدنى للأجور في مصر والذي كان من المقرر تطبيقه في بداية العام الحالي، قررت الحكومة المصرية رفع الحد الأدنى للأجور بنسبة 13 في المئة إلى 2700 جنيه (172.6 دولار)، من 2400 جنيه (153.4 دولار) حالياً.
وسّعت أسعار النفط مكاسبها، اليوم الثلاثاء، وسط مخاوف شح المعروض بفضل حدوث اضطرابات محتملة لإمدادات الخام، تزامناً مع انحسار المخاوف بشأن تأثير انتشار المتحورة "أوميكرون" من فيروس كورونا على الطلب العالمي على الخام.
طلب المسؤولون التنفيذيون لأكبر شركات الطيران في الولايات المتحدة الأميركية من إدارة الرئيس جو بايدن التدخل الفوري في النشر المخطط لتكنولوجيا 5G بالقرب من المطارات الرئيسة، محذرين من النقل والعواقب الاقتصادية الوخيمة، حيث طلب ممثلو 10 شركات نقل من الإدارة في رسالة حديثة، مزيداً من التأخير في بدء التشغيل بالقرب من المطارات، حيث تسري قيود الطيران التابعة لإدارة الطيران الفيدرالية
أثار إقدام الحكومة المصرية على تطبيق آلية جديدة لدمغ المصوغات والمشغولات الذهبية التي يتم تداولها باستخدام أشعة الليزر للمرة الأولى في القاهرة حالة من القلق والجدل بين المصريين. وأعلن وزير التموين والتجارة الداخلية المصري، علي المصيلحي، تطبيق الآلية الجديدة، موضحاً خلال مؤتمر صحافي، "أنها لا تزال في المراحل التجريبية".
واصل مؤشر الأسهم السعودية الرئيس مكاسبه للجلسة الثامنة على التوالي، مسجلاً أعلى إغلاق منذ يوليو (تموز) 2006، وارتفع 27.91 نقطة بنسبة 0.2 في المئة، ليقفل عند مستوى 12193.75 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 8.7 مليار ريال (2.32 مليار دولار).
تتصدر كل من روسيا وإيران عناوين الأخبار السياسية العالمية في الأيام الراهنة. إيران تخوض معترك التفاوض مع القوى الدولية الموقعة معها على اتفاق 2015 بغية إحيائه وإعادة الالتزام به مقابل رفع بعض العقوبات الأميركية المفروضة عليها، وحصد ضمانات دولية بعدم انسحاب أي إدارة أميركية لاحقاً، فيما يتهم العالم الغربي إيران بالتلكؤ والمماطلة في مسار التفاوض، ويلوح بوجود سقف زمني وإمكانية
ارتفعت أسعار الطاقة في بريطانيا في تعاملات أول أيام الأسبوع إلى أعلى مستوى منذ أكثر من شهر، وذلك في ظل تراجع كبير في إنتاج الطاقة من توربينات الرياح، ما أضاف عبئاً أكبر على الشبكة الوطنية.
"التغيير سيأتي لا شك... نحن جادون في اتخاذ الإجراءات... هذه هي رسالتي لمارك زوكربيرغ: لقد انتهى وقتك في غزو خصوصيتنا، والترويج للمحتوى السام، والاعتداء على الأطفال والمراهقين. سيتخذ الكونغرس إجراءات"، هذا ما أعلنه مشرعون أميركيون في رسالة حديثة لشركة "فيسبوك".
أفصح البنك الدولي عن توقعاته بخصوص الاقتصاد المغربي لعام 2022 في ظل عدم وضوح الرؤية التي ميزته كباقي الاقتصادات العالمية العام الماضي، بفعل تأرجح قرارات الإغلاق لدى الحكومات خاضعة في ذلك لتطور ظروف الوباء.
تحولت أسعار النفط إلى الهبوط في أول تعاملات الأسبوع، اليوم الاثنين، بعد أن اقتربت من أعلى مستوى ، في سبع سنوات في التعاملات المبكرة، وسط مخاوف بشأن استمرار تشديد المعروض من الخام وسط تقييد كبار المنتجين للإنتاج، فضلًا عن محدودية تضرر الطلب العالمي من متحورة "أوميكرون".
حتى الأسبوع الماضي، عكست التجارة في الين توقعاً بأنه بينما قد يضطر بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى مزيد من تشديد السياسة النقدية بسبب التضخم المرتفع، فإن اجتماع السياسة النقدية في يناير (كانون الثاني) لبنك اليابان من غير المرجح أن يهز القارب بأي كلام شفهي أو عملي مهم، لكن تغييراً في الموقف ساعد في دفع العملة اليابانية إلى أضعف نقطة لها مقابل الدولار في خمس سنوات.
واصل مؤشر الأسهم السعودية الرئيس مكاسبه للجلسة السابعة في واحدة من أطول المكاسب المتواصلة، وأغلق مرتفعاً 55.69 نقطة بنسبة 0.5 في المئة ليقفل عند مستوى 12165.84 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 8.5 مليار ريال (2.27 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 192 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 380 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 122 شركة ارتفاعاً في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 68 أخرى على تراجع.
ارتفعت الأسهم الأوروبية بعض الشيء، إذ دعمت مفاوضات على صفقة تتعلق بشركات بريطانية، مؤشر "فاينانشال تايمز" البريطاني، في حين هبط سهم بنك "كريدي سويس" بعد استقالة رئيسه في أعقاب تحقيق داخلي بشأن سلوكه الشخصي.
الصفحة 297 من 301