واصل سهم "أرامكو" مكاسبه الكبيرة في ظل ارتفاع أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل بعد تعهد السعودية بخفض الإنتاج بمقدار مليون برميل أخرى اعتباراً من يوليو المقبل
مزيد من التخفيض في إنتاج النفط العراقي سيؤثر سلباً في الإيرادات ويهدد بتفاقم عجز الموازنة ومزيد من التراجع في قيمة الدينار
سعر الوجبة ارتفع إلى 9 جنيهات استرلينية ولندن لجأت إلى السمك الأميركي الأرخص كبديل
عزز ارتفاع عائدات سندات الخزانة الأميركية موقف الدولار وحصل اليوان أيضاً على تقدم في بداية التعاملات في حين تراجعت الليرة التركية أكثر من واحد في المئة
أكد محللون في حديث لـ"اندبندنت عربية" على أهمية قرار السعودية في الخفض الطوعي لإنتاج النفط مما عزز معنويات السوق بعيداً من مخاطر التراجعات الحادة في الأسعار
تأتي هذه المخاوف في الوقت الذي تزيد فيه حدة التوقعات الخاصة بالركود في ظل الأزمة المصرفية التي شهدها أكبر اقتصاد في العالم منذ منتصف مارس (آذار) الماضي
إن أسهم إقراض البنوك المحلية التونسية للدولة في زيادة الأرباح السنوية للمركزي التونسي فهو لا يمثل العامل الوحيد
بعد مفاوضات ماراثوانية اتفق أعضاء "أوبك+" بقيادة السعودية وروسيا على تثبيت سياسة خفض الإنتاج من دون تغيير حتى نهاية 2023 مع تعديل شهر الأساس الذي تحسب من خلاله حصص النفط والامتثال في التحالف بدءاً من العام المقبل
يتوقع بنك "لومبارد أودييه" السويسري ضعف الدولار قبل نهاية عام 2023 أمام العملات الرئيسة، فما هي الأسباب؟
مؤشر السوق سجل مكاسب هي الأكبر منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2022، إذ إنه صعد بأعلى وتيرة مدفوعاً بالأسهم القيادية وفي مقدمتها "أرامكو السعودية" و"مصرف الراجحي"
أغلب المسؤولين في "المركزي" ما زالوا يرون أن الاقتصاد الأميركي يمكن أن يدخل في ركود بنهاية العام
7 دول عربية ضمن قائمة السوق السوداء من بينها مصر ويتصدرها لبنان بفرق تبلغ نسبته 616 في المئة والبنك الدولي يحذر من تأثير اتساع فروق أسعار الصرف في معدلات النمو
يضخ تحالف "أوبك+" نحو 40 في المئة من الإنتاج العالمي ما يعني أن قراراته المتعلقة بسياسة الإنتاج لها تأثير كبير على أسعار النفط
أكثر من 53.9 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي.
تواجه سوق السيارات في مصر سلسلة أزمات خانقة جميعها تتعلق بشح الدولار، حيث تسببت الأزمة في ارتفاعات قياسية بأسعار السيارات، في الوقت الذي يفشل فيه المستوردون في الحصول على العملة الأميركية لإتمام عمليات الاستيراد وتسليم الحاجزين سياراتهم.
لم تعد الحكومات في جميع أنحاء العالم قادرة على تجنب الخيارات الصعبة اللازمة لترويض الاقتراض وقد تكون اليابان التالية في مواجهة الدين العام مع بلوغه أكثر من ضعف الناتج المحلي الإجمالي
يواجه "أوبك+"، الذي يضخ حوالى 40 في المئة من الإنتاج العالمي من النفط، جملة من التحديات التي قد تؤدي إلى اتخاذ إجراءات غير متوقعة.
الطبيعة المتكررة لهذه المواجهات السياسية يمكن أن تمهد الطريق لخفض التصنيف وتحذيرات من زيادة في كلفة الاقتراض الحكومي
كانت هذه الأخبار الإيجابية بمثابة دافع لقفزة في الأسهم إذ ارتفع مؤشر "ناسداك" لأعلى مستوى في 13 شهراً خلال التداولات
الصفحة 111 من 305