لا يزال الاسترليني متراجعاً 6 في المئة في 4 أشهر على رغم ارتفاعه أمام الدولار
شهدت أسواق النفط تقلبات حادة بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ومخاوف توسعها من دول أخرى مثل إيران
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 32.16 نقطة
رغم تثبيت بنك إنجلترا معدلات الفائدة للمرة الثانية على التوالي فإن الاقتصاد البريطاني لا يزال أمام تحديات كبيرة خصوصاً مع اقتراب الانتخابات
ستضيف أزمة لاجئين جديدة إلى مشكلات مصر على رغم أنها قد تستفيد من المساعدات والمنح الدولية
بيانات البنك المركزي تتوقع بلوغ التضخم 9.4 في المئة بنهاية 2023
يدرس جيرمي هانت تمديد الإعفاءات الضريبية للشركات وخفض دفعات المعاشات التقاعدية وزيادة دعم عودة المرضى والعاطلين من العمل للسوق
المكاسب الكبيرة التي حققتها الأسهم دفعتها إلى أن تكون إحدى أدوات التحوط من موجة الخسائر التي تطارد الجنيه
شهدت أسواق النفط تقلبات حادة بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ومخاوف توسعها
توقعات بوصول مساهمة قطاع السفر والسياحة في الناتج المحلي الإجمالي للعالم إلى 15.5 تريليون دولار بحلول عام 2033
توقع "جي بي مورغان" انكماش الاقتصاد الإسرائيلي خلال الربع الرابع من عام 2023 بنسبة 11 في المئة
محلل يرى في ارتفاع الطلبيات الجديدة دلالة إلى توسع السوق وإشارة إلى أن القطاع غير النفطي يشهد نمواً مستداماً وطلباً على منتجاته
تعهدت وزارة أمن الدولة اتخاذ إجراءات صارمة ضد من ينشر آراء سلبية حول الاقتصاد الصيني
صعود كبير للقطاعات في السوق السعودية وسهم "أرامكو" يواصل مكاسبه
العملات الرقمية تحاول اقتناص حصة كبيرة من أموال الأسهم الهاربة
تعتزم الحكومة البريطانية تسليم 170 مليار جنيه استرليني (210.3 مليار دولار أميركي)، إلى بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني)، لتغطية الخسائر في برنامج شراء السندات خلال العقد المقبل، بحسب ما يشير تحليل جديد أجراه البنك المركزي وأوردته صحيفة "التايمز".
يواجه قطاع النقل والشحن البحري مزيداً من التحديات نتيجة التوترات الجيوسياسية حول العالم، وبدأت بعض شركات النقل البحري الكبرى بالفعل إجراءات تقشف لخفض كلفة التشغيل في مواجهة احتمالات تراجع العائدات والأرباح. فعلى رغم ارتفاع كلفة الشحن نتيجة الحروب وزيادة أسعار النفط واستمرار التضخم، إلا أن انخفاض الطلب على النقل البحري أدى إلى توافر معروض من السفن أكبر من الطلب، لذا يفاوض
تواصل مؤسسات التصنيف الائتماني العالمية تقييماتها السلبية تجاه الاقتصاد المصري الذي يرزح تحت ضغوط عدة أبرزها النقص الحاد في العملة الأجنبية، إضافة إلى ارتفاع كلفة الاقتراض وزيادة حجم الديون والالتزامات الخارجية. وكانت آخر تلك المؤسسات وكالة "فيتش"، إذ خفضت التصنيف الائتماني لمصر بالعملة الأجنبية على المدى الطويل إلى مستوى "B –" من مستوى "B" مع نظرة مستقبلية مستقرة، تماشياً مع
محللون يرجحون عدم الارتفاع مع استثناء "السولار" من الزيادات الجديدة
مع التخفيض المتواصل لديونها السيادية تواجه الدول الأفريقية مشكلة عدم القدرة على الاقتراض من الأسواق الخارجية، بخاصة مع استحالة إصدار سندات دين سيادي باليورو منذ مطلع العام الماضي وعدم القدرة أيضاً على إصدار سندات دولارية.
الصفحة 8 من 255