الإمارات | إقتصاد

5.014 مليار درهم صافي أرباح «أبوظبي التجاري» خلال النصف الأول
الإتحاد الإماراتية الإمارات
الاتحاد الاماراتية
أبوظبي (الاتحاد)
أعلن بنك أبوظبي التجاري ارتفاع الأرباح خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 18%، مقارنة بذات الفترة من العام الماضي، لتصل إلى 5.942 مليار درهم، وذلك قبل خصم
الضريبة، فيما بلغ صافي الأرباح 5.014 مليار درهم بعد خصم الضريبة.
وارتفع صافي الدخل من الفوائد بنسبة 7% ليصل إلى 7.048 مليار درهم، كما ارتفع الدخل من غير الفوائد بنسبة 36% ليصل إلى 3.693 مليار درهم، وارتفع الدخل من العمليات التشغيلية بنسبة 15% ليصل إلى 10.741 مليار درهم.
وكشف البنك عن تحسن نسبة التكلفة إلى الدخل بمقدار 400 نقطة أساس لتبلغ 27.7%، وارتفاع الأرباح التشغيلية قبل خصم المخصصات بنسبة 22% لتصل إلى 7.766 مليار درهم.
وسجل بنك أبوظبي التجاري نمواً في الأرباح قبل الضريبة بنسبة 17% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، لتصل إلى 3.035 مليار درهم خلال الربع الثاني من عام 2025، ليعزز بذلك سجله المتميز في تحقيق نمو متواصل خلال السنوات الأربع الماضية.
كما ارتفعت الأرباح قبل الضريبة بنسبة 18% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، لتبلغ 5.942 مليار درهم في النصف الأول من عام 2025. أما على صعيد صافي الأرباح بعد الضريبة، فقد حقق البنك صافي أرباح بلغ 2.568 مليار درهم خلال الربع الثاني، و5.014 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2025، محققاً بذلك عائداً على متوسط حقوق المساهمين بنسبة 14.9% و14.1% على التوالي.
وسجّل بنك أبوظبي التجاري أداءً استثنائياً على الصعيدين التشغيلي والمالي عبر جميع أنشطته الرئيسية في النصف الأول من العام، إذ حقق نمواً في الأرباح التشغيلية بنسبة 22% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وجاء هذا الإنجاز نتيجة التزام البنك الراسخ بتحقيق أهداف استراتيجيته الطموحة خلال خمس سنوات، حيث نجح في تسجيل نمو ملحوظ في الإيرادات، مدعوماً بتنوع مصادر الدخل من غير الفوائد، واستمرار التوسع في الإقراض بمختلف القطاعات الاقتصادية الحيوية، إلى جانب استقطاب تدفقات كبيرة من ودائع العملاء في الحسابات الجارية وحسابات التوفير. ويرتكز هذا النمو القوي بالدرجة الأولى على الانضباط في إدارة التكاليف، وتحقيق إنتاجية متزايدة بفضل التحول الرقمي المتسارع واعتماد أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما أسهم في تحسن ملحوظ في نسبة التكلفة إلى الدخل، التي سجلت أدنى مستوى لها لتبلغ 26.4% خلال الربع الثاني من عام 2025، بانخفاض قدره 620 نقطة أساس، مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وقد انعكس هذا التقدم القياسي، خلال العام الماضي، في تحقيق عائد إجمالي للمساهمين خلال فترة الاثني عشر شهراً بنسبة 75% مع تجاوز الرسملة السوقية لبنك أبوظبي التجاري حاجز 100 مليار درهم. ويواصل البنك التزامه بتحقيق أفضل قيمة خلال المرحلة المقبلة وتنفيذ مستهدفات استراتيجيته الطموحة للسنوات الخمس القادمة.
وحقق البنك نمواً قوياً في الإيرادات؛ إذ ارتفع الدخل من العمليات التشغيلية خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 15% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، مدفوعاً بتعزيز استقطاب العملاء الجدد والتوسع في مجموعة المنتجات والخدمات المصرفية المقدمة. كما ارتفع صافي الدخل من الفوائد بنسبة 7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، بينما لا يزال الدخل من غير الفوائد يشكل محركاً أساسياً للنمو، حيث سجل ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 36% خلال النصف الأول من العام.
وبفضل الزخم القوي في الدخل من الرسوم والتداول، ارتفعت مساهمة الدخل من غير الفوائد لتشكل 34% من إجمالي الدخل من العمليات التشغيلية خلال النصف الأول من العام، مقارنةً مع نسبة 29% في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ويواصل بنك أبوظبي التجاري الحفاظ على ميزانية عمومية قوية، مدعومة بثقة راسخة من قبل العملاء الأفراد والشركات، فضلاً عن مستويات السيولة العالية.
ويسجل البنك نمواً واسع النطاق في محفظة الإقراض، حيث ارتفع صافي القروض بمقدار 28 مليار درهم خلال النصف الأول من العام، ليصل إلى 378 مليار درهم، مما ساهم في تعزيز وتيرة النمو في مختلف القطاعات الاقتصادية المحلية والإقليمية التي شملت قطاعات الطاقة، والتجارة، والمؤسسات المالية، والنقل والاتصالات، مع حفاظ البنك على توازن محفظة الإقراض، إذ تشكل القروض الممنوحة للمؤسسات المرتبطة بالحكومة نسبة 24% من إجمالي القروض.
وقد شهد البنك نمواً في محفظة القروض بوتيرة متسارعة بمعدل نمو سنوي مركب بلغ 10% على مدى السنوات الخمس الماضية، مع التزامه بتطبيق أعلى معايير الجودة الائتمانية واتباع سياسة منضبطة في إدارة المخاطر.
وواصل البنك استقطاب ودائع العملاء بصورة متزايدة، حيث ارتفعت الودائع بمقدار 42 مليار درهم خلال النصف الأول من العام لتصل إلى 463 مليار درهم. كما سجلت الودائع في الحسابات الجارية وحسابات التوفير زيادةً ملحوظةً قدرها 21 مليار درهم في الفترة ذاتها، مدعومة بالأداء المتميز لكل من قطاع الخدمات المصرفية للأفراد وقطاع الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار، الأمر الذي أسهم في خفض تكلفة الأموال.
وفي ظل النمو القوي لمحفظة القروض والتسهيلات الائتمانية ذات الجودة العالية، يواصل البنك تعزيز وتنويع قاعدة مصادر التمويل للشركات، بالاستفادة من مكانته الرائدة في أسواق رأس المال الدولية. ففي شهر مايو، قام البنك بطرح الإصدار الثاني من سندات «فورموزا» لأجل خمس سنوات، بقيمة 600 مليون دولار وبسعر يتجاوز فائدة التمويل المضمون لليلة واحدة، بواقع أكثر من 100 نقطة أساس، محققاً بذلك تسعيراً أكثر تنافسيةً بالمقارنة مع الإصدار المماثل في فبراير من هذا العام. وقد شهد هذا الطرح إقبالاً واسعاً من المستثمرين الآسيويين، حيث تجاوز حجم الطلب 900 مليون دولار، ما يعكس الثقة الكبيرة التي يحظى بها البنك في الأسواق الدولية.
استمر قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في تنفيذ استراتيجيته الرامية إلى تعزيز مصادر الدخل من الرسوم، عبر طرح منتجات جديدة وزيادة حجم الودائع، إلى جانب تسريع وتيرة التحول الرقمي واعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وسجّل القطاع نمواً في أصوله بنسبة 7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، في حين ارتفعت الودائع في الحسابات الجارية وحسابات التوفير بنسبة 25%. وخلال الربع الثاني، استقطب البنك أكثر من 68,000 عميل جديد، انضمّت الغالبية العظمى منهم عبر القنوات الرقمية.
ويتمتع البنك بمكانة ريادية في استقطاب عملاء البطاقات المصرفية عبر القنوات الرقمية، مما يعكس نجاح استراتيجيته القائمة على أولوية التحول الرقمي. كما أطلق البنك مؤخراً محركاً ذكياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي يتيح تقديم خيارات تناسب حاجات العملاء الفردية من بطاقات الائتمان، وذلك عبر تطبيق بنك أبوظبي التجاري للهواتف الذكية.
وارتفع صافي الدخل من الفوائد بنسبة 7% ليصل إلى 7.048 مليار درهم، كما ارتفع الدخل من غير الفوائد بنسبة 36% ليصل إلى 3.693 مليار درهم، وارتفع الدخل من العمليات التشغيلية بنسبة 15% ليصل إلى 10.741 مليار درهم.
وكشف البنك عن تحسن نسبة التكلفة إلى الدخل بمقدار 400 نقطة أساس لتبلغ 27.7%، وارتفاع الأرباح التشغيلية قبل خصم المخصصات بنسبة 22% لتصل إلى 7.766 مليار درهم.
وسجل بنك أبوظبي التجاري نمواً في الأرباح قبل الضريبة بنسبة 17% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، لتصل إلى 3.035 مليار درهم خلال الربع الثاني من عام 2025، ليعزز بذلك سجله المتميز في تحقيق نمو متواصل خلال السنوات الأربع الماضية.
كما ارتفعت الأرباح قبل الضريبة بنسبة 18% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، لتبلغ 5.942 مليار درهم في النصف الأول من عام 2025. أما على صعيد صافي الأرباح بعد الضريبة، فقد حقق البنك صافي أرباح بلغ 2.568 مليار درهم خلال الربع الثاني، و5.014 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2025، محققاً بذلك عائداً على متوسط حقوق المساهمين بنسبة 14.9% و14.1% على التوالي.
وسجّل بنك أبوظبي التجاري أداءً استثنائياً على الصعيدين التشغيلي والمالي عبر جميع أنشطته الرئيسية في النصف الأول من العام، إذ حقق نمواً في الأرباح التشغيلية بنسبة 22% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وجاء هذا الإنجاز نتيجة التزام البنك الراسخ بتحقيق أهداف استراتيجيته الطموحة خلال خمس سنوات، حيث نجح في تسجيل نمو ملحوظ في الإيرادات، مدعوماً بتنوع مصادر الدخل من غير الفوائد، واستمرار التوسع في الإقراض بمختلف القطاعات الاقتصادية الحيوية، إلى جانب استقطاب تدفقات كبيرة من ودائع العملاء في الحسابات الجارية وحسابات التوفير. ويرتكز هذا النمو القوي بالدرجة الأولى على الانضباط في إدارة التكاليف، وتحقيق إنتاجية متزايدة بفضل التحول الرقمي المتسارع واعتماد أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما أسهم في تحسن ملحوظ في نسبة التكلفة إلى الدخل، التي سجلت أدنى مستوى لها لتبلغ 26.4% خلال الربع الثاني من عام 2025، بانخفاض قدره 620 نقطة أساس، مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وقد انعكس هذا التقدم القياسي، خلال العام الماضي، في تحقيق عائد إجمالي للمساهمين خلال فترة الاثني عشر شهراً بنسبة 75% مع تجاوز الرسملة السوقية لبنك أبوظبي التجاري حاجز 100 مليار درهم. ويواصل البنك التزامه بتحقيق أفضل قيمة خلال المرحلة المقبلة وتنفيذ مستهدفات استراتيجيته الطموحة للسنوات الخمس القادمة.
وحقق البنك نمواً قوياً في الإيرادات؛ إذ ارتفع الدخل من العمليات التشغيلية خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 15% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، مدفوعاً بتعزيز استقطاب العملاء الجدد والتوسع في مجموعة المنتجات والخدمات المصرفية المقدمة. كما ارتفع صافي الدخل من الفوائد بنسبة 7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، بينما لا يزال الدخل من غير الفوائد يشكل محركاً أساسياً للنمو، حيث سجل ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 36% خلال النصف الأول من العام.
وبفضل الزخم القوي في الدخل من الرسوم والتداول، ارتفعت مساهمة الدخل من غير الفوائد لتشكل 34% من إجمالي الدخل من العمليات التشغيلية خلال النصف الأول من العام، مقارنةً مع نسبة 29% في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ويواصل بنك أبوظبي التجاري الحفاظ على ميزانية عمومية قوية، مدعومة بثقة راسخة من قبل العملاء الأفراد والشركات، فضلاً عن مستويات السيولة العالية.
ويسجل البنك نمواً واسع النطاق في محفظة الإقراض، حيث ارتفع صافي القروض بمقدار 28 مليار درهم خلال النصف الأول من العام، ليصل إلى 378 مليار درهم، مما ساهم في تعزيز وتيرة النمو في مختلف القطاعات الاقتصادية المحلية والإقليمية التي شملت قطاعات الطاقة، والتجارة، والمؤسسات المالية، والنقل والاتصالات، مع حفاظ البنك على توازن محفظة الإقراض، إذ تشكل القروض الممنوحة للمؤسسات المرتبطة بالحكومة نسبة 24% من إجمالي القروض.
وقد شهد البنك نمواً في محفظة القروض بوتيرة متسارعة بمعدل نمو سنوي مركب بلغ 10% على مدى السنوات الخمس الماضية، مع التزامه بتطبيق أعلى معايير الجودة الائتمانية واتباع سياسة منضبطة في إدارة المخاطر.
وواصل البنك استقطاب ودائع العملاء بصورة متزايدة، حيث ارتفعت الودائع بمقدار 42 مليار درهم خلال النصف الأول من العام لتصل إلى 463 مليار درهم. كما سجلت الودائع في الحسابات الجارية وحسابات التوفير زيادةً ملحوظةً قدرها 21 مليار درهم في الفترة ذاتها، مدعومة بالأداء المتميز لكل من قطاع الخدمات المصرفية للأفراد وقطاع الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار، الأمر الذي أسهم في خفض تكلفة الأموال.
وفي ظل النمو القوي لمحفظة القروض والتسهيلات الائتمانية ذات الجودة العالية، يواصل البنك تعزيز وتنويع قاعدة مصادر التمويل للشركات، بالاستفادة من مكانته الرائدة في أسواق رأس المال الدولية. ففي شهر مايو، قام البنك بطرح الإصدار الثاني من سندات «فورموزا» لأجل خمس سنوات، بقيمة 600 مليون دولار وبسعر يتجاوز فائدة التمويل المضمون لليلة واحدة، بواقع أكثر من 100 نقطة أساس، محققاً بذلك تسعيراً أكثر تنافسيةً بالمقارنة مع الإصدار المماثل في فبراير من هذا العام. وقد شهد هذا الطرح إقبالاً واسعاً من المستثمرين الآسيويين، حيث تجاوز حجم الطلب 900 مليون دولار، ما يعكس الثقة الكبيرة التي يحظى بها البنك في الأسواق الدولية.
استمر قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في تنفيذ استراتيجيته الرامية إلى تعزيز مصادر الدخل من الرسوم، عبر طرح منتجات جديدة وزيادة حجم الودائع، إلى جانب تسريع وتيرة التحول الرقمي واعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وسجّل القطاع نمواً في أصوله بنسبة 7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، في حين ارتفعت الودائع في الحسابات الجارية وحسابات التوفير بنسبة 25%. وخلال الربع الثاني، استقطب البنك أكثر من 68,000 عميل جديد، انضمّت الغالبية العظمى منهم عبر القنوات الرقمية.
ويتمتع البنك بمكانة ريادية في استقطاب عملاء البطاقات المصرفية عبر القنوات الرقمية، مما يعكس نجاح استراتيجيته القائمة على أولوية التحول الرقمي. كما أطلق البنك مؤخراً محركاً ذكياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي يتيح تقديم خيارات تناسب حاجات العملاء الفردية من بطاقات الائتمان، وذلك عبر تطبيق بنك أبوظبي التجاري للهواتف الذكية.
وخلال الربع الثاني، استقطب البنك أكثر من 125 عميلاً جديداً ضمن الشركات الكبرى والمؤسسات المرتبطة بالحكومة، إلى جانب تأسيس أكثر من 2200 علاقة مصرفية جديدة مع الشركات الصغيرة والمتوسطة. كما واصل البنك تعزيز مكانته في الأسواق الإقليمية لرأس المال خلال الربع الثاني، من خلال دوره كمدير رئيسي مشترك ومدير سجل الاكتتاب في عدة صفقات بارزة، بما في ذلك إصدار صكوك لكل من مجموعة موانئ دبي العالمية وأدنوك وصندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية.
ويواصل بنك أبوظبي التجاري - مصر تسجيل أداء مالي وتشغيلي قوي، إذ ارتفع صافي الربح خلال النصف الأول من العام بنسبة 39% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، مدفوعاً بنمو ملموس في محفظة القروض. وفي السياق ذاته، يحقق مصرف الهلال تقدماً ملحوظاً في تنفيذ استراتيجيته الرقمية، مستفيداً من تطوير المنتجات المصرفية وزيادة تدفقات الودائع.