رجحت دراسة حديثة صادرة عن «المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية» أن يبلغ عدد سكان فرنسا ذروته عند 70 مليون نسمة في أربعينيات القرن الحالي، مدفوعاً بالهجرة، قبل أن يعود إلى مستواه الحالي بحلول عام 2070، مع تقديرات بأن يزيد عدد الوفيات على الولادات بدءاً من عام 2027.